📋

حقائق رئيسية

  • توفيت بريجيت باردو عن عمر 91 عامًا.
  • أصبحت نجمة عالمية بفضل فيلم عام 1956 "Et Dieu créa la femme".
  • كان الفيلم من إخراج روجر فاديم وتم تصويره في سان تروبيه.
  • اعتزلت التمثيل قبل أن تبلغ من العمر 40 عامًا.
  • بقيت ناشطة من أجل حقوق الحيوان بعد اعتزالها.

ملخص سريع

بريجيت باردو، الممثلة الفرنسية الأيقونية والشخصية الثقافية العالمية، قد فارقت الحياة عن عمر 91 عامًا. المعروفة للعالم باسم B.B.، كانت الوجه المميز للسينما في منتصف القرن العشرين.

كان اعتلاؤها لقمة النجومية العالمية بفضل فيلم عام 1956 Et Dieu créa la femme (وخلق الله المرأة). الفيلم الذي أخرجه روجر فاديم، تم تصويره في بلدة ساحلية تسمى سان تروبيه، وهي الموقع الذي أصبح لصيقًا بصورة بريجيت باردو.

على الرغم من نجاحها الهائل في السينما، اختارت باردو الابتعاد عن التمثيل وهي لا تزال في الثلاثينيات من عمرها. لم تتجاوز الأربعينيات من عمرها عندما قامت بهذا التغيير المهني المهم. في العقود التالية، حولت منصتها العامة نحو جهود إنسانية، وأصبحت ناشطة صوتية ومكرسة لحماية الحيوانات.

الارتقاء إلى النجومية العالمية 🎬

كان masterpiece عام 1956 روجر فاديم Et Dieu créa la femme بمثابة المحفز لبريجيت باردو للوصول إلى الشهرة. الفيلم، الذي تم تصويره بالكامل في سان تروبيه، أسرى خيال الجماهير في جميع أنحاء العالم.

أدى الدور إلى تحويلها من ممثلة فرنسية إلى نجمة عالمية. أداءها وطبيعة الفيلم المثيرة للجدل حطمت الحواجز وأسست مكانتها كرمز جنسي في ذلك العصر.

امتدت تأثيراتها أكثر من مجرد فيلم واحد. أصبحت رمزًا للتغيرات الاجتماعية في الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين.

اعتزال مبكر للسينما

في خطوة مفاجئة لعالم الترفيه، اختارت باردو إنهاء مسيرتها السينمائية في سن صغير. لم تتجاوز بعد عيد ميلادها الأربعين عندما اتخذت قرار الاعتزال.

مثل هذا الاعتزال تغييرًا كبيرًا في مسار حياتها. بينما تركت الشاشة خلفها، لم تتراجع عن الأنظار العامة.

سمح مغادرتها للسينما لها بالتركيز على شغفها الشخصي والأسباب التي اعتبرتها أكثر أهمية من السعي وراء الشهرة.

حياة النشاط 🐾

بعد خروجها من صناعة السينما، أعادت باردو ابتكار نفسها كناشطة مكرسة. استخدمت منصتها العالمية الهائلة للدعوة للقضايا التي آمنت بها.

أصبحت تركيزها الأساسي هو حركة حقوق الحيوان

استمرت التزامها بالقضية لعقود، مما أثبت أن تأثيرها امتد إلى ما هو أبعد من إنجازاتها السينمائية.