📋

حقائق رئيسية

  • توفي أبنايل دي جيسوس أليفياس، 22 عامًا، في 23 ديسمبر في ساو جوزيه دو ريو بريتو.
  • وقعت عملية إطلاق النار في 20 ديسمبر في سانتا ريتا دوستي.
  • بدأ الحادث عندما حذر أبنايل رجلاً من طفل يحمل سيجارة.
  • أطلق المشتبه به الرصاص على رأس أبنايل وفر هاربًا من مكان الحادث.
  • لم يتم القبض على أي شخص وفقًا للتقارير الأخيرة.

ملخص سريع

وقعت حادثة إطلاق النار المأساوية في سانتا ريتا دوستي، مما أدى إلى مقتل شاب يبلغ من العمر 22 عامًا يدعى أبنايل دي جيسوس أليفياس. وقعت الحادثة خلال تجمع اجتماعي يوم السبت، 20 ديسمبر. وفقًا للتقرير الرسمي للشرطة، اندلعت أعمال العنف بعد أن حاول أبنايل التدخل في موقف يتعلق بطفل وسيجارة.

نُقل أبنايل إلى المستشفى في حالة حرجة لكنه توفي بعد ثلاثة أيام. تستمر التحقيقات حاليًا، ولم تتمكن السلطات بعد من القبض على المشتبه به.

الحادثة في سانتا ريتا دوستي

وقعت المواجهة المميتة خلال confraternização، أو تجمع اجتماعي، في بلدية سانتا ريتا دوستي. كان الضحية، أبنايل دي جيسوس أليفياس، يبلغ من العمر 22 عامًا في وقت الحادث.

وفقًا للboletim de ocorrência (تقرير الشرطة) الرسمي، بدأت تسلسل الأحداث عندما لاحظ أبنايل طفلاً يحمل سيجارة في فمه. اقترب من الطفل وحذّر رجلاً بالغًا من الموقف. سرعان ما تطور هذا التفاعل إلى نزاع لفظي وجسدي.

تحولت المواجهة إلى عنف عندما أخرج المشتبه به سلاحًا ناريًا. يذكر التقرير أن الرجل أطلق الرصاص على رأس أبنايل قبل أن يهرب من الموقع على الفور بعد الهجوم. وقع إطلاق النار يوم السبت، 20 ديسمبر.

الاستجابة الطبية والنتيجة

بعد إطلاق النار، اعتني بـ أبنايل دي جيسوس أليفياس أفراد عائلته. نُقل إلى سانتا كاسا دي ميسيريكورديا في حالة خطر بالغ. عند وصوله إلى المنشأة المحلية، قام الطاقم الطبي بتنبيهه لتثبيت حالته.

نظرًا لخطورة الجرح في الرأس، نُقل أبنايل لاحقًا إلى مركز طبي أكبر. نُقل إلى هوسبيتال دي باس الموجود في ساو جوزيه دو ريو بريتو. على الرغم من التدخل الطبي، إلا أن الإصابات كانت قاتلة.

توفي أبنايل يوم الثلاثاء، 23 ديسمبر، بعد ثلاثة أيام من الهجوم الأولي. أكدت النتائج الطبية أن الرصاصة التي أطلقها المشتبه به ظلت عالقة في جسد الضحية.

حالة التحقيق

تم تصنيف القضية رسميًا على أنها قتل عمد من قبل السلطات المشرفة على التحقيق. وقعت الأحداث في منطقة داخلية من ولاية ساو باولو، تحديدًا في مدينة سانتا ريتا دوستي.

اعتبارًا من آخر التحديثات المتعلقة بالقضية، لم يتم التعرف على المشتبه به أو القبض عليه من قبل إنفاذ القانون. لا يزال الشخص المسؤول عن إطلاق النار هاربًا، واستمرار التحقيق في ظروف وفاة الضحية.