📋

حقائق رئيسية

  • يقلل عدد الأشخاص الخارجيين الذين يشاركون في عملية مراجعة الجدارة.
  • تم تقليل مقدار الملاحظات المقدمة للمتقدمين.
  • مصير تقرير جديد لمجلس العلوم غير مؤكد.

ملخص سريع

أصدرت مؤسسة العلوم الوطنية قواعد جديدة تحكم عملية مراجعة الجدارة الخاصة بها. تغير هذه التعديلات بشكل كبير تركيب فرق المراجعة وطبيعة الملاحظات المقدمة للباحثين.

تشمل جوانب اللوائح الجديدة تقليل عدد المشاركين الخارجيين وانخفاض في مقدار الملاحظات التي سيحصل عليها المتقدمون. علاوة على ذلك، أدخلت هذه القواعد حالة من عدم اليقين فيما يتعلق بحالة تقرير حديث أصدره مجلس العلوم.

تقليل المشاركة الخارجية

تُحدد قواعد مراجعة الجدارة الجديدة تخفيضاً في مشاركة الأشخاص الخارجيين. يؤثر هذا التغيير في التركيب التقليدي لفرق المراجعة التي تقوم بتقييم المقترحات العلمية.

سيقل وجود الخبراء الخارجيين أثناء عملية المراجعة. يغير هذا التحول في ديناميكيات تقييم المقترحات، مما قد يحد من تنوع وجهات النظر التي يتم مراعاتها أثناء التقييم.

تعديلات في الملاحظات 📉

وفقاً للإرشادات المحدثة، من المقرر أن ينخفض حجم الملاحظات المقدمة للمتقدمين. سيحصل الباحثون الذين يقدمون مقترحات للحصول على التمويل على مدخلات أقل تفصيلاً بشأن طلباتهم.

قد يؤثر هذا التقليل في التواصل على طريقة فهم العلماء لنقاط قوة وضعف مقترحاتهم. تعتمد عملية مراجعة الجدارة تقليدياً على الملاحظات البناءة لتوجيه جهود البحث المستقبلية.

مصير غير مؤكد لتقرير مجلس العلوم

جنباً إلى جنب مع التغييرات الإجرائية، فإن وضع تقرير جديد من مجلس العلوم غير محدد حالياً. تم إعداد الوثيقة وسط تغييرات في سياسات الوكالة.

يشير المصير غير المؤكد لهذا التقرير إلى أن آليات الحوكمة والاستشارية الداخلية للمؤتمر تخضع أيضاً للمراجعة. لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت نتائج المجلس ستُطلق للجمهور أو مجتمع البحث العلمي ومتى.

الآثار على مجتمع البحث العلمي

تمثل هذه التعديلات التنظيمية تحولاً ملحوظاً في السياسة للوكالة المانحة. يعتمد مجتمع البحث العلمي غالباً على أن تكون عملية مراجعة الجدارة شفافة وشاملة.

مع استبعاد الأشخاص الخارجيين وأصبحت الملاحظات أقل شمولاً، قد يحتاج الباحثون إلى تكييف استراتيجياتهم لضمان الحصول على المنح. تبقى الآثار طويلة المدى لهذه التغييرات على الابتكار العلمي وتوزيع التمويل مجهولة.