حقائق هامة
- تقوم مونتيرو بالتفاوض على ميزانيات عام 2026.
- تنوي تقديم الميزانيات في الربع الأول من عام 2026.
- هي نائبة رئيسة ومرشحة لانتخابات الأندلس.
- عبرت عن "decepción" (خيبة أمل) بخصوص رئيس SEPI السابق.
- وصفت مسار وضع SEPI بأنه "sorprendente" (مفاجئ).
ملخص سريع
نائبة الرئيسة والمرشحة القادمة لانتخابات الأندلس، مونتيرو، تشارك حالياً في المفاوضات المتعلقة بميزانيات عام 2026. وقد أعلنت عن نيتها تقديم هذه الميزانيات خلال الربع الأول من عام 2026.
بالإضافة إلى التخطيط المالي، علقت مونتيرو على الوضع المتعلق بـ SEPI (الشركة الوطنية للاستثمارات الصناعية). وقد نقلت شعوراً بـ "decepción" (خيبة أمل) بخصوص التطورات التي تعرفها حول المسؤول السابق. وصفت مونتيرو المسار اللاحق للأحداث بأنه "sorprendente" (مفاجئ).
مفاوضات الميزانية لعام 2026 📊
أكدت نائبة الرئيسة مونتيرو أن عملية التفاوض على ميزانيات عام 2026 قد بدأت بالفعل. يشير هذا الإعلان إلى نهج استباقي للتخطيط المالي للعام القادم.
وفقاً لبيانها، فإن الهدف هو إتمام وتقديم هذه الوثائق المالية خلال الربع الأول من عام 2026. يوحي هذا الجدول الزمني بجدول محدد يؤدي إلى الدورة السياسية التي تشمل انتخابات الأندلس.
تعليقات على وضع SEPI 🏛️
تطرقت مونتيرو أيضاً إلى الأمور المتعلقة بـ الشركة الوطنية للاستثمارات الصناعية (SEPI). تحديداً، أشارت إلى إجراءات وتاريخ رئيس الكيان السابق.
عبرت عن مشاعرها الشخصية بخصوص المعلومات التي تلقتها حول المسؤول السابق. صرحت مونتيرو أنها تشعر بـ "decepción" (خيبة أمل) بخصوص المسألة.
علاوة على ذلك، قدمت تقييماً للأحداث التي جرت. وصفت "المسار الذي تبع" (devenir que siguió) بأنه "sorprendente" (مفاجئ).
السياق السياسي والتوقعات المستقبلية 🗳️
تأتي هذه التصريحات بينما تستعد مونتيرو لترشحها في الانتخابات القادمة للأندلس. يركز تركيزها على ميزانيات عام 2026 على دورها في عمليات الحكومة الحالية أثناء الحملة الانتخابية.
من خلال تناول مسألة SEPI، فهي تتعامل أيضاً مع التاريخ المؤسسي ومعايير الحوكمة. يحدد هذان التركيزان - السياسة المالية المستقبلية والمراجعة المؤسسية الماضية - أولويات برنامجها.
الخاتمة
تعمل نائبة الرئيسة مونتيرو بنشاط على الخريطة المالية لعام 2026 مع التعليق في الوقت نفسه على الأمور المؤسسية التاريخية. يتوافق التزامها بتقديم الميزانيات في الربع الأول من عام 2026 مع الجدول الزمني للانتخابات. في حين أن خيبة أملها المعبر عنها بخصوص رئيس SEPI السابق تؤكد موقفها من المساءلة المؤسسية.
"تشعر بـ 'decepción' (خيبة أمل) بما عرفته عن رئيس SEPI السابق"
— مونتيرو، نائبة الرئيسة
"المسار الذي تبع بدا لي مفاجئاً"
— مونتيرو، نائبة الرئيسة


