📋

حقائق رئيسية

  • مارك جيرو يبلغ من العمر 51 عاماً وهو من برشلونة.
  • لقد أطلق الموسم الجديد من برنامج 'Late Xou' على RTVE في سبتمبر.
  • أعاد جيرو تقديم أغنية لينا مورغان الشهيرة 'Gracias por venir' في البداية.
  • صرح بأن الشهرة المبكرة قد قادته إلى الإدمان على المخدرات.

ملخص سريع

مارك جيرو، journalist يبلغ من العمر 51 عاماً من برشلونة، قد أطلق الموسم الجديد من 'Late Xou' على RTVE. وللاحتفال بهذه المناسبة، افتتح جيرو العرض بإعادة إحياء أحد أشهر الأرقام الموسيقية في تاريخ المسرح الإسباني.

لقد قدم أغنية 'Gracias por venir'، الأغنية المميزة التي استخدمتها الأسطورة لينا مورغان لإنهاء عروضها المتنوعة. وشرح جيرو أن الأداء كان خياراً متعمداً لتقليد أسلوب برامج التلفزيون الكلاسيكية مثل 'Noche de Fiesta'.

صرح المضيف أن الجزء المذكور شكل 'إعلان نوايا' للموسم، مؤكداً الرغبة في إضافة المزيد من المظاهر البصرية والبريق والاحترام لمهنة الكتابة إلى التلفزيون.

تكريم للفن الترفيهي الإسباني

بدأ الموسم الجديد من Late Xou بإشارة واضحة إلى الماضي. صعد 马克 جيرو إلى المسرح لإعادة إحياء الرقم الختامي لـ لينا مورغان، بعنوان 'Gracias por venir'. كانت هذه الأغنية في السابق العمل الختامي لعروض الممثلة من نوع الريفيو.

لم يكتفِ جيرو بغناء الأغنية؛ بل تولى دور الـ 'فيديت' (vedette) خلال الأداء. تم هذا المقدس المسرحي قبل أن يجلس لمقابلة ضيوفه الأولين للمساء. وقد أبرز الاختيار البصري والموسيقي الأهداف الجمالية المحددة للبرنامج.

ربط المضيف صراحة الأداء بتاريخ الترفيه الإسباني. ومن خلال الإشارة إلى البرنامج الكلاسيكي 'Noche de Fiesta'، أشار إلى عودة إلى الأشكال التقليدية للتلفزيون المتنوع.

فلسفة 'Late Xou'

马克 جيرو يرى الرقم الافتتاحي كبيان لمهمة Late Xou. وصف الأداء بأنه 'إعلان نوايا'، يشير للجمهور إلى ما يمكن توقعه من الحلقات القادمة.

وفقاً لجيرو، يهدف العرض إلى إعادة تقديم عناصر أصبحت نادرة على التلفزيون الحديث. وأشار بشكل خاص إلى الرغبة في تقديم 'spectacle' (المظاهر البصرية) و'بريلو' (بريق/لمعان)، معجباً ببريق صيغ الترفيه القديمة.

علاوة على ذلك، أكد المضيف على أهمية الكلمة المكتوبة. وأشار إلى أن العرض يهدف إلى 'reivindicar la pluma'، أو إثبات قيمة القلم، معززاً قيمة الكتابة القوية والسيناريوهات في إنتاج التلفزيون.

تأملات في المسيرة المهنية

يسلط المقال الضوء على وجهة نظر 马克 جيرو الشخصية حول رحلته في دائرة الضوء. في سن 51 عاماً، ينظر إلى صعوده إلى الشهرة بنظرة خاصة تتعلق بتوقيت نجاحه.

أعرب جيرو عن راحة بفكرة أن شهرته لم تأتِ خلال شبابه. وتوقع مخاطر النجاح المبكر، مقترحاً أنه لو اشتهر في وقت سابق، لكانت النتيجة ضارة بصحته.

صرح قائلاً: "لو أدركتني الشهرة وأنا أكثر شباباً، لربما انتهى بي المطاف كمدمن كوكايين ضائع". يؤكد هذا الاعتراف الصريح تقديره الناضج لمكانته الحالية في الصناعة.

الخاتمة

يُمثل إطلاق Late Xou مزيجاً من تجارب 马克 جيرو السابقة وطموحاته المستقبلية. ومن خلال تجسيد روح لينا مورغان

يضيف التأمل الشخصي للمضيف حول الشهرة طبقة من العمق للشخصية العامة. إن التزامه بـ 'المظاهر البصرية' و'الكتابة' يشير إلى برنامج سيوازن بين الترفيه والمحتوى.

في النهاية، يبدأ الموسم بوعد واضح: تقديم عرض يكرم إرث الترفيه الإسباني مع التنقل في تعقيدات وسائل الإعلام الحديثة.

"كنا نريد تقليد تلك التلفزيونية في Noche de Fiesta"

— مارك جيرو، صحفي

"هذا إعلان نوايا لأننا نريد المظاهر البصرية والبريق. وإثبات قيمة القلم، بالتأكيد"

— مارك جيرو، صحفي

"لو أدركتني الشهرة وأنا أكثر شباباً، لربما انتهى بي المطاف كمدمن كوكايين ضائع"

— مارك جيرو، صحفي