📋

حقائق رئيسية

  • من المتوقع أن تجلب عاصفة شتوية كبرى جديدة الثلوج والجليد إلى الغرب الأوسط يوم الخميس
  • من المتوقع مرور النظام عبر الشمال الشرقي الأدنى يوم الجمعة
  • تتميز العاصفة بمزيج من هطول الأمطار المتجمدة والثلوج

ملخص سريع

من المتوقع أن تجلب عاصفة شتوية كبرى جديدة الثلوج والجليد إلى الغرب الأوسط الأعلى يوم الخميس، مع مرور النظام عبر الشمال الشرقي الأدنى يوم الجمعة. يتميز هذا الحدث الجوي بالتهديد المتزامن لهطول ثلوج ثقيلة وأمطار متجمدة، مما يمكن أن يخلق ظروفاً خطيرة للسفر ويؤثر على البنية التحتية للطاقة.

يتبع تقدم العاصفة جدولاً زمنياً واضحاً. تبدأ التأثيرات الأولية في الغرب الأوسط، مستهدفة المناطق العليا من القطاع. بحلول اليوم التالي، يحول النظام تركيزه إلى المناطق الدنيا من الشمال الشرقي. يشير هذا الحركة إلى حدود جوية واسعة قادرة على التأثير على منطقة جغرافية واسعة خلال فترة 24 ساعة.

تأثير الغرب الأوسط: جدول زمني يوم الخميس

من المقرر أن يواجه الغرب الأوسط الأعلى الضربة الأولى للنظام الشتوي يوم الخميس. من المتوقع أن تExperience هذا المنطقة مزيجاً من الجليد والثلوج، وهو مزيج غالباً ما يكون أكثر إرباكاً من الثلوج بمفردها. يمكن أن يؤدي تراكم الجليد إلى وزن كبير على أغصان الأشجار وخطوط الطاقة، مما يزيد من خطر الانقطاعات، بينما تؤثر الثلوج على الرؤية وتماسك الطرق.

تركز الاستعدادات في هذه المنطقة عادةً على معالجة الطرق وعمليات التنظيف. قد يؤثر توقيت العاصفة، التي تضرب يوم الخميس، على أنماط التنقل وخطط السفر في نهاية الأسبوع. يشكل السكان والسلطات المحلية في الغرب الأوسط الأعلى خط الدفاع الأول ضد الآثار الفورية للنظام الجوي.

تأثير الشمال الشرقي: جدول زمني يوم الجمعة

بعد مرورها عبر الغرب الأوسط، من المتوقع أن تنتقل عاصفة النظام إلى الشمال الشرقي الأدنى يوم الجمعة. وصول النظام إلى هذه المنطقة يشير إلى أن الحدث الجوي سيستمر لأيام متعددة، ويؤثر على مناطق مختلفة على التوالي. يواجه الشمال الشرقي الأدنى، الذي يشمل مراكز حضرية مكتظة بالسكان، اضطرابات محتملة لأنظمة النقل والسفر الجوي.

حركة النظام من الغرب الأوسط إلى الشمال الشرقي تشير إلى مسار اتجاهي مميز للعواصف الشتوية التي تنبع في وسط الولايات المتحدة. مع دخول النظام إلى الشمال الشرقي، يعتمد نوع هطول الأمطار المحدد - ما إذا كان يظل ثلجاً أم يتحول إلى مطر أو جليد - على درجات حرارة الغلاف الجوي وقت الوصول.

النطاق الجغرافي والتوقيت

تتميز العاصفة بأهدافها الجغرافية المحددة: الغرب الأوسط الأعلى والشمال الشرقي الأدنى. اعتادت هذه المناطق على الطقس الشتوي، ولكن تسمية العاصفة بـ الكبرى تشير إلى شدة تتجاوز الأحداث الموسمية النموذجية. يضع التوقيت المحدد يوم الخميس والجمعة الحدث خلال فترة غالباً ما ترتبط بالسفر بعد العطلة.

التمييز بين المناطق العليا والدنيا من هذه القطاعات مهم لتتبع مسار العاصفة. إنه يشير إلى حدود واسعة ستؤثر على أجزاء من وسط إلى شرق البلاد. يسمح الطبيعة المتتالية للتأثير - الغرب الأوسط أولاً، الشمال الشرقي ثانياً - برد فعل متدرج لكنه يتطلب يقظة مستمرة على مدى يومين.

السياق الجوي

تتميز العواصف الشتوية بهذا الحجم بقدرتها على تقديم أشكال متعددة من هطول الأمطار. يشير توقع الجليد والثلوج إلى إعداد غلاف جوي معقد حيث تختلف درجات الحرارة عمودياً وأفقياً. يعتبر تراكم الجليد، على وجه الخصوص، مصدر قلق حاسم لشركات المرافق والمسؤولين عن النقل بسبب وزنه وخصائص السطح الزلق.

بينما لم يتم تفصيل شدة هطول الثلوج أو تراكم الجليد في التوقعات الفورية، فإن التصنيف كعاصفة كبيرة يشير إلى أن مستويات التراكم ستكون كافية لإحداث اضطراب ملحوظ. يشير مرور النظام عبر الشمال الشرقي الأدنى يوم الجمعة إلى أن طاقة العاصفة ستبقى سليمة أثناء اجتيازها للقارة.