حقائق رئيسية
- يُقام المعرض في كازينو بريميبال (Casino Principal) في لليدا حتى تاريخ 1 فبراير.
- يضم المعرض حوالي 30 قطعة من العشرينيات إلى السبعينيات، تم اختيارها من 3000 قطعة تملكها مانويل جيغو.
- تتضمن العناصر المعروضة دراجة خشبية من عشرينيات/ثلاثينيات القرن العشرين، وصندوق ألعاب "خوسيه ريونيدوس جيبر"، وشخصيات من عائلة تيليرين.
- أقدم قطعة هي دراجة خشبية ذات تطبيقات معدنية تعود للفترة بين عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين.
ملخص سريع
يستضيف كازينو بريميبال في لليدا حالياً معرضاً م curated لألعاب قديمة تغطي عدة عقود. نظمته بلدية لليدا، ويضم المعرض حوالي 30 قطعة متميزة تم اختيارها من مجموعة خاصة تضم 3000 قطعة. يقدم المعرض نظرة على تطور الألعاب من عشرينيات إلى سبعينيات القرن العشرين.
يمكن للزوار مشاهدة المجموعة حتى 1 فبراير. تمثل العناصر المعروضة مختلف eras من صناعة الألعاب والتاريخ الثقافي، مما يوفر تجربة nostalgic لمن عاشوا هذه الفترات وفرصة تعليمية للأجيال الأصغر سناً.
أبرز النقاط التاريخية المعروضة
يعرض المعرض مجموعة واسعة من الآثار التاريخية التي تتتبع تاريخ اللعب. أقدم قطعة في المجموعة هي دراجة خشبية ذات تطبيقات معدنية، تعود إلى عشرينيات وثلاثينيات القرن العشرين. هذه القطعة سبقت توفر التلفزيون على نطاق واسع وتمثل حرفية إنتاج الألعاب في أوائل القرن العشرين.
تتضمن العناصر البارزة الأخرى صندوق خوسيه ريونيدوس جيبر ومسرح دمى أصلي صنعه هيرثا فرانك. كما يعرض المعرض الأرغنات، والدمى القديمة، وقطار بايا. توضح هذه العناصر تنوع خيارات الترفيه المتاحة للأطفال قبل العصر الرقمي.
بالإضافة إلى هذه الألعاب الميكانيكية والتقليدية، يضم المعرض مقتنيات ثقافة شعبية. تُعرض تمثال الملك ماجو (الملوك الثلاثة) المزود بصندوق بريد لجمع الرسائل، إلى جانب شخصيات من عائلة تيليرين. كانت عائلة تيليرين شخصيات تلفزيونية شهيرة في إسبانيا خلال الستينيات والسبعينيات كانت تشجع الأطفال على النوم.
المجموعة خلف المعرض
تم اختيار العناصر المعروضة من مجموعة خاصة أكبر بكثير تخص مانويل جيغو. من أصل مجموعته البالغة 3000 قطعة، تم اختيار حوالي 30 قطعة لهذا المعرض المحدد في كازينو بريميبال. يسلط عملية الاختيار الضوء على التركيز المحدد على حقبة عشرينيات إلى سبعينيات القرن العشرين.
يقدم المعرض سياقاً فيما يتعلق بـ دورة حياة الألعاب خلال هذه الفترة. قبل التبديل السريع المرتبط بالإلكترونيات الاستهلاكية الحديثة، كانت الألعاب تبقى في الكتالوجات لفترات طويلة. ويشير المصدر المادي إلى أن الألعاب كانت موجودة في الكتالوجات لمدة خمسة عشر عاماً تقريباً، مما يشير إلى وتيرة أبطأ للتغيير في صناعة الألعاب خلال منتصف القرن العشرين.
تفاصيل الحدث والموقع
يُقام المعرض في كازينو بريميبال في لليدا. إنه مبادرة عامة من بلدية لليدا مصممة لbringing التراث الثقافي إلى المجتمع المحلي. يوفر المكان خلفية مناسبة للعناصر التاريخية، مما يسمح للزوار بالتفاعل مع الماضي في مساحة ثقافية مخصصة.
يمكن الوصول إلى المعرض للجمهور حتى 1 فبراير. يعمل كأرشيف مؤقت للذاكرة، محافظة على التاريخ الملموس للطفولة واللعب في المنطقة. يتضمن الإشارة إلى مراجع محلية وثقافية محددة، مثل عائلة تيليرين، يربط الألعاب بالثقافة الأوسع لتاريخ إسبانيا.




