📋

حقائق رئيسية

  • جين ماس تبلغ من العمر 67 عاماً.
  • تخطط لبيع أقراصها الذهبية.
  • ستدعم الأموال مؤسسة بريجيت باردو.
  • تدعو لإنشاء وزارة للحيوانات.
  • نشطة في الجمعية منذ عدة سنوات.

ملخص سريع

المغنية جين ماس، البالغة من العمر 67 عاماً، تعهدت ببيع أقراصها الذهبية لدعم مؤسسة بريجيت باردو. ستذهب الأموال التي سيتم جمعها إلى مبادرات رعاية الحيوانات التي تدعو إليها المؤسسة.

كانت ماس نشطة داخل الجمعية منذ عدة سنوات. بالإضافة إلى جمع التبرعات، فهي تรณِد لتأسيس وزارة للحيوانات. يبرز التزامها تركيزاً متزايداً على حقوق الحيوان في قطاع الترفيه.

مبادرة جمع التبرعات

جين ماس كشفت عن خطة لتصفية أقراصها الذهبية لمساعدة مؤسسة بريجيت باردو. يأتي القرار رداً على وفاة بريجيت باردو، مما دفع المغنية لاتخاذ إجراء.

الهدف الأساسي هو توفير دعم مالي لرعاية الحيوانات. كانت ماس نشطة داخل الجمعية منذ عدة سنوات، مما يدل على التزام مستمر بالقضية.

  • بيع الأقراص الذهبية
  • دعم مؤسسة بريجيت باردو
  • جمع الأموال لحقوق الحيوان

النشاط السياسي

بالإضافة إلى المساهمات المالية، تسعى ماس إلى إحداث تغييرات هيكلية في الحكومة. وهي تรณِد بنشاط لإنشاء وزارة للحيوانات.

يهدف هذا الموقف السياسي إلى رفع مستوى رعاية الحيوان إلى مستوى وزاري. ويمثل خطوة كبيرة في ترسيم حماية الحيوان في إطار الحكومة.

الالتزام طويل الأمد

انخراط المغنية مع مؤسسة بريجيت باردو ليس جديداً. فقد كانت نشطة داخل الجمعية منذ عدة سنوات.

تشير تاريخها مع المنظمة إلى أن بيع الأقراص الذهبية هو جزء من التزام أوسع نطاقاً ومستمراً بحقوق الحيوان وليس حدثاً منعزلاً.

الخاتمة

تستفيد جين ماس من إرثها الموسيقي لدعم مؤسسة بريجيت باردو بعد وفاة بريجيت باردو. ومن خلال بيع الأقراص الذهبية، تهدف إلى توفير دعم مالي ملموس لرعاية الحيوانات.

نهجها المزدوج المتمثل في جمع التبرعات والنشاط السياسي من أجل وزارة للحيوانات يؤكد استراتيجية شاملة لحماية الحيوان.