📋

حقائق أساسية

  • هاديس، 39 عاماً، من أصل إيراني.
  • ولدت في عائلة مسلمة.
  • تلقّت مؤخراً معمودية الكاثوليكية.
  • تعيش في ضواحي باريس وتعمل في قطاع تكنولوجيا المعلومات.
  • قصتها جزء من سلسلة من أحد عشر شهادة بعنوان 'Autre foi'.

ملخص سريع

هاديس، امرأة تبلغ من العمر 39 عاماً من أصل إيراني، تلقّت مؤخراً معمودية الكاثوليكية. وُلدت في عائلة مسلمة، وهي تعيش الآن في ضواحي باريس وتعمل في قطاع تكنولوجيا المعلومات. اعتناقها للديانة الجديدة هو جزء من سلسلة أوسع من الشهادات التي تستكشف سبب اختيار الأفراد لأديان محددة.

تصف هاديس مسارها الروحي بأنه مسار تطلب فيه من يسوع أن يضيء طريقها على الأرض. وتؤكد على صلواتها لأقاربها، وللغرباء، ولحماية فرنسا. تبرز قصتها بحثاً شخصياً عن الإيمان، انتقلت من تراثها الثقافي إلى بيت روحاني جديد داخل الكنيسة الكاثوليكية. يعكس هذا التحول قراراً شخصياً لتبني مجموعة مختلفة من المعتقدات والممارسات، مفصلة في سلسلة من أحد عشر رواية شاهد تتعلق بالرحلات الروحية.

هاديس: الخلفية والحياة الحالية

هاديس تبلغ من العمر 39 عاماً وهي من أصل إيراني. وُلدت في عائلة مسلمة لكنها اتخذت مؤخراً خطوة كبيرة في حياتها الروحية بتلقّيها معمودية الكاثوليكية.

حالياً، تقيم في ضواحي باريس، وتحديداً في منطقة باريس. وهي تعمل مهنياً في مجال تكنولوجيا المعلومات. تمثل حياتها مزيجاً من تراثها الإيراني ووجودها الحالي في فرنسا، حيث أقامت مسيرتها المهنية وحياتها الشخصية.

الرحلة الروحية ✝️

يُبرز اعتناقها للديانة الجديدة كجزء من سلسلة بعنوان "Autre foi" (أيمان أخرى)، التي تتكون من أحد عشر شهادة. تهدف هذه السلسلة إلى استكشف الأسباب الكامنة وراء اختيار الأفراد لديانة معينة. تقدم رواية هاديس نظرة داخلية على الدوافع الشخصية التي تقود إلى تغيير عميق في الحياة.

Regarding her new faith, Hadis states: "Je demande à Jésus qu’il éclaire mon chemin sur terre, je prie pour mes proches, pour les inconnus, pour qu’il protège la France". This quote encapsulates her devotion and the scope of her prayers, which extend from her immediate circle to the broader community and the nation of France.

سياق اعتناق الديانة

تتعمق السلسلة "Autre foi" (7/11) في السؤال المعقد المتعلق بسبب اختيار الناس لديانة معينة. وتجمع أحد عشر رواية مختلفة عن الرحلات الروحية، مما يشير إلى أن طريق الإيمان فريد لكل فرد. قصة هاديس هي واحدة من هذه الأحد عشر منظوراً.

بالانتقال من الإسلام إلى الكاثوليكية، تتجاوز هاديس تحولاً بين ديانتين عالميتين رئيسيتين. تؤكد تجربتها على الطبيعة الديناميكية للنظم المعتقدية الشخصية والعوامل التي تؤثر على تغيير الهوية الدينية، بما في ذلك التأمل الشخصي والبحث الروحي.

"Je demande à Jésus qu’il éclaire mon chemin sur terre, je prie pour mes proches, pour les inconnus, pour qu’il protège la France"

— هاديس
Key Facts: 1. هاديس، 39 عاماً، من أصل إيراني. 2. ولدت في عائلة مسلمة. 3. تلقّت مؤخراً معمودية الكاثوليكية. 4. تعيش في ضواحي باريس وتعمل في قطاع تтехнологيا المعلومات. 5. قصتها جزء من سلسلة من أحد عشر شهادة بعنوان 'Autre foi'. FAQ: Q1: من هي هاديس؟ A1: هاديس هي امرأة تبلغ من العمر 39 عاماً من أصل إيراني، وُلدت في عائلة مسلمة، اعتنقت الكاثوليكية مؤخراً. تعيش في ضواحي باريس وتعمل في قطاع تكنولوجيا المعلومات. Q2: ما هي سلسلة 'Autre foi'؟ A2: هي سلسلة من أحد عشر شهادة تستكشف سبب اختيار الأفراد لديانة معينة. قصة هاديس هي الحلقة السابعة في هذه السلسلة. Q3: أين تعيش هاديس؟ A3: تعيش في ضواحي باريس.