حقائق أساسية
- حول دافون موسلي "رويال إيتس" إلى وظيفة بدوام كامل في أقل من ثلاث سنوات.
- أطلق شركته الخاصة للإنتاج، "فيرست بايت ستوديوز".
- يتم تقسيم دخله بين صفقات العلامات التجارية (30%)، والمبيعات المباشرة (30%)، وإيرادات المنصات (20%)، والإعلانات (10%)، والاستثمارات (10%).
- أطلق كتابه الطبخي الأول في 4 نوفمبر.
ملخص سريع
نجح دافون موسلي في تحويل قنوات التواصل الاجتماعي "رويال إيتس" من مجرد مشروع جانبي إلى مهنة مستدامة بدوام كامل. ما بدأ كمنفذ إبداعي أثناء دراسته للماجستير تطور إلى عمل يعيله ويعيل فريقاً مخلصاً.
قام موسلي بتقسيم إيراداته لبناء استقرار مالي. تتراوح مصادر دخله من شراكات العلامات التجارية والمبيعات المباشرة للمنتجات إلى إيرادات الإعلانات والاستثمارات. وتوسع في النشر والإنتاج، حيث أطلق استوديوه الخاص لإنشاء عروض أصلية. يبرز رحلته إمكانية تحويل شغف الطعام إلى عمل إعلامي متعدد الأوجه.
من الماجستير إلى محتوى بدوام كامل
بدأت رحلة دافون موسلي أثناء دراسته للماجستير. بدأ بنشر صور وفيديوهات للوجبات التي كان يطبخها دون خطة عمل محددة. ومع ذلك، كان الاستقبال فورياً وغير متوقع.
ومع نمو متابعيه، قرر موسلي إطلاق منتجه الأول: كتاب إلكتروني. كانت نجاح هذه الحملة نقطة تحول. أدرك أن "رويال إيتس" يمكن أن يكون أكثر من مجرد هواية؛ بل لديه القدرة على أن يصبح عملاً حقيقياً.
اليوم، "رويال إيتس" هو وظيفته بدوام كامل، بملايين المتابعين عبر منصات مختلفة. نمو العمل ليعيل موسلي وفريقاً صغيراً من المقاولين، بما في ذلك مصورو الفيديو والمتخصصون في التصوير والمتخصصون في التصميم الجرافيكي. يعمل حالياً على إدراج هذه الأدوار داخل الشركة لبناء فريق بدوام كامل.
💰 تحليل الدخل
مثل العديد من صناع المحتوى الناجحين، يعتمد دافون موسلي على مصادر دخل متعددة لضمان الاستدامة. قام بتقسيم مصادر إيراداته لتقديم صورة واضحة عن كيفية عمل العمل.
توزيع دخله كما يلي:
- تعاون العلامات التجارية (30%): يتعاون موسلي مع علامات تجارية مختلفة لإنشاء محتوى ممول واستشارات في حملات تتعلق بالطعام.
- المبيعات المباشرة (30%): يأتي هذا الجزء الأكبر من الإيرادات من بيع المنتجات الرقمية، بما في ذلك كتبه الإلكترونية وكتابه الطبخي الأول الذي أطلقه في 4 نوفمبر.
- إيرادات منصات التواصل الاجتماعي (20%): الأرباح الناتجة عن المحتوى الم monetized على منصات مثل إنستغرام ويوتيوب.
- إيرادات الإعلانات (10%): الأموال المكتسبة من خلال الإعلانات المنشورة على موقعه الإلكتروني ومدونته.
- الاستثمارات (10%): يستثمر موسلي في العلامات التجارية التي تتماشى مع قيمه ومصالحه الشخصية.
لاحظ موسلي أن العمل يولد دخلاً كافياً ليعيش براحة، خاصة عند مقارنة الأرباح المحتملة في دور مؤسسي تقليدي.
🎥 بناء فيرست بايت ستوديوز
بالتوسع خارج التواصل الاجتماعي، أطلق دافون موسلي فيرست بايت ستوديوز، شركته الخاصة للإنتاج. أطلق الاستوديو بالفعل عرضه الأول، "بوردرز"، الذي أكمل موسمه الأول على يوتيوب.
هدف موسلي هو في النهاية إحضار "بوردرز" إلى التلفزيون، لكن تركيزه الحالي يظل على نمو الجمهور وإنتاج محتوى عالي الجودة للرقمية.
حدد تخصصاً محدداً داخل جمهوره. العديد من متابعيه هم طهاة مبتدئون يفضلون أسلوبه التعليمي بطيء الإيقاع. بعد تجربة فيديوهات سريعة الإيقاع للترفيه، وجد موسلي أن جمهوره استجاب بشكل أفضل للمحتوى التعليمي. وقال: "أرادوا أن يتعلموا - وليس مجرد مشاهدة".
الفلسفة والأهداف المستقبلية
يحافظ دافون موسلي على عقلية محددة ينسب إليها الفضل في نموه السريع من مشروع جانبي إلى عمل بدوام كامل في أقل من ثلاث سنوات. يؤكد على أهمية البقاء فضولياً وتواضعاً.
ينصح موسلي الآخرين في الصناعة بتجنب الأنانية، قائلاً: "لا يمكنك تحمل أنانية في هذا العمل. اللحظة التي تعتقد فيها أنك تعرف كل شيء هي اللحظة التي تتوقف فيها عن النمو".
نظراً للمستقبل، يركز موسلي على توسيع فيرست بايت ستوديوز وإنشاء عروض وتعاونات جديدة. رؤيته النهائية لـ "رويال إيتس" هي أن يكون علامة تجارية تلهم الناس للتواصل مع الطعام والأسرة والإبداع، وليس مجرد تعليمهم كيفية الطبخ. يعتقد أن النمو يحدث عندما يبقى المرء أميناً على رؤيته ويواصل التعلم.
"أرادوا أن يتعلموا - وليس مجرد مشاهدة."
— دافون موسلي، مبتكر "رويال إيتس"
"لا يمكنك تحمل أنانية في هذا العمل. اللحظة التي تعتقد فيها أنك تعرف كل شيء هي اللحظة التي تتوقف فيها عن النمو."
— دافون موسلي، مبتكر "رويال إيتس"
