حقائق رئيسية
- توفي رجل يبلغ من العمر 46 عامًا بعد أن اصطدمت سيارته بعمود وحائط منزل في بارا دو بيراي.
- وقعت الحادثة على الطريق RJ-145 في حي سينترو حوالي الساعة 2:00 صباحًا في 24 ديسمبر.
- كلب السائق، الذي كان داخل السيارة، توفي أيضًا متأثرًا بالإصابات التي تعرض لها في الحادث.
- أكدت إدارة الإطفاء أن الرجل كان قد فارق الحياة بالفعل عند وصول فرق الإنقاذ.
- نُقل جثة الضحية إلى معهد الطب الشرعي في فولتا ريدوندا.
ملخص سريع
وقعت حادثة سير مميتة من مركبة واحدة في بارا دو بيراي صباح يوم 24 ديسمبر، وأودت بحياة رجل يبلغ من العمر 46 عامًا وكلبه. وقعت الحادثة على الطريق السريع RJ-145 في وسط المدينة حوالي الساعة 2:00 صباحًا.
وصل المسعفون إلى الموقع لكنهم وجدوا السائق قد فارق الحياة بالفعل. تجري السلطات المحلية التحقيق حالياً لتحديد السبب الدقيق للحادث.
تفاصيل الحادث والجدول الزمني ⏰
وقعت الحادثة في ساعات الصباح الباكر من يوم الأربعاء، 24 ديسمبر، في حي سينترو في بارا دو بيراي. المركبة، التي كان يقودها رجل يبلغ من العمر 46 عامًا، خرجت عن مسار الطريق واصطدمت بعمود كهرباء قبل أن تصطدم بحائط ملكية سكنية.
وفقًا للتقارير، وقعت الحادثة حوالي الساعة 2:00 صباحًا على الطريق السريع RJ-145. تسبب قوة الاصطدام في أضرار كبيرة للمركبة والبنية التحتية المعنية.
الاستجابة الطارئة 🚨
تم إرسال Corpo de Bombeiros (إدارة الإطفاء) إلى الموقع بعد بلاغات عن الحادث. عند الوصول، أكدت فرق الإنقاذ أن السائق قد استسلم لإصاباته وكان sem vida (جثة هامدة) في الموقع.
بعد الاستجابة الأولية، تم إرسال فريق تخصصي للطب الشرعي إلى الموقع. عمل الفريق على جمع الأدلة والمعلومات للمساعدة في توضيح الظروف المحيطة بالحادث.
الضحية ووفاة الحيوان الأليف 🐕
للأسف، لم تقتصر الحادثة على حياة السائق فقط. أفادت الGuarda Municipal (الشرطة البلدية) أن كلبًا، تم التعرف عليه على أنه حيوان السائق الأليف، كان داخل المركبة في وقت الحادث.
تعرض الحيوان لإصابات لم يتماثل منها للشفاء. تم تأكيد وفاة كل من السائق وحيوانه الأليف في الموقع قبل ترتيب النقل الطبي.
التحقيق وما بعده 📋
بعد التحقيق الميداني، تم نقل جثة الضحية وشحنها إلى معهد الطب الشرعي (IML) الواقع في فولتا ريدوندا، RJ. تسمح هذه الإجراءات القياسية بإجراء تشريح رسمي وإجراءات التعرف على الهوية.
تم تسجيل القضية رسميًا لدى قسم الشرطة في بارا دو بيراي. فتحت السلطات تحقيقًا لتحديد العوامل التي أدت إلى الحادثة المميتة رسميًا.



