📋

حقائق رئيسية

  • شلومو كرامر، CEO لشبكة كاتو، يدعي أن قطاع التكنولوجيا يعاني من فقاعة ذكاء اصطناعي.
  • يحذر كرامر من أن أسعار السوق غير مستدامة بسبب الانفصال بين الاستثمارات والواقع.
  • يؤكد أن الذكاء الاصطناعي لا يستطيع حالياً استبدال المهندسين أو أدوار دعم العملاء المتقدمة.
  • يشتبه كرامر في أن الشركات تستخدم الذكاء الاصطناعي كـ 'قصة تغطية' لفصل المهندسين.
  • القادة الصناعيون منقسمون، حيث تنفي إنفيديدا وجود فقاعة بينما يلاحظ سام ألتمان حماس المستثمرين الزائد.

ملخص سريع

شلومو كرامر، CEO شركة الأمن السيبراني شبكة كاتو، قد أعلن أن قطاع التكنولوجيا يمر حالياً بـ فقاعة ذكاء اصطناعي. يركز تحذير كرامر على التباين بين الاستثمارات المالية الهائلة والربحية الفعلية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي الحالية. يشير إلى أن السوق يعكس ظروف عصر الـ dot-com، حيث انفصلت التقييمات عن الواقع.

رغم مخاوفه بشأن استقرار السوق، يحافظ كرامر على إيمانه بالتكنولوجيا نفسها. ومع ذلك، يؤكد أن معدل العائد على الاستثمار لا يبرر حالة الشراء الجامحة الحالية. يتنبأ بأن الفقاعة ستنقلب في النهاية مع تصحيح السوق ليعكس المعدل الفعلي لتطور الذكاء الاصطناعي.

الانفصال بين الاستثمار والواقع

يحدد كرامر آلية محددة تدفع إلى عدم استقرار السوق الحالي. يجادل بأن تركيب مستويات الاستثمار المرتفعة والأرباح الأولية يخلق دورة ذاتية الاستدامة. الشركات تضخ رؤوس الأموال في الذكاء الاصطناعي للحفاظ على أسعار السوق، رغم ما يصفه كرامر بـ "التوسع" المتزايد بين التقييم والقيمة الفعلية.

قال كرامر بشأن الظروف السوقية: "هناك انفصال؛ إنه كبير وسينقلب".

بينما هو "بالتأكيد" يؤمن بقدرات الذكاء الاصطناعي، فإن CEO شبكة كاتو يتساءل عما إذا كان معدل الاستثمار الحالي يتطابق مع معدل العائد. يشير إلى أن الصناعة تتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الأسس الأساسية لا تدعم الأسعار المتصاعدة. يتنبأ كرامر بأن التقدم الفعلي للذكاء الاصطناعي سيحدث بمعدل "أبطأ بكثير" مما تشير إليه ضجة السوق الحالية.

قدرات الذكاء الاصطناعي: "ليس بعد"

قدم كرامر تقييماً واقعياً لتأثير الذكاء الاصطناعي على العمليات التجارية اليوم. إذا كان سيقيم تطبيق الذكاء الاصطناعي عبر كل قسم في منظمة يعرفها، فإن الاستنتاج سيكون: "ليس بعد". تعكس هذه المشاعر رأيه بأن الذكاء الاصطناعي أداة قيمة، ولكنه ليس بعد القوة الثورية التي تبرر تقييمات السوق الحالية.

سلط الضوء على صناعات محددة حيث تفشل التكنولوجيا في تلبية التوقعات:

  • دعم العملاء: يمكن للذكاء الاصطناعي إضافة قيمة، لكنه لا يستطيع استبدال التفاعل البشري بالكامل. قد يتعامل مع مستوى الدعم الأول، لكن هذا ليس المكان الذي تواجه فيه الشركات أعلى تكاليفها.
  • الهندسة: التأثير على الهندسة "متواضع" حالياً. بينما قد يعزز الذكاء الاصطناعي القدرات في مناطق محددة، لا يستطيع استبدال المهندسين.

أكد كرامر أن الذكاء الاصطناعي "ببساطة ليس هناك بعد" فيما يتعلق باستبدال العمالة البشرية عالية القيمة.

جدل سوق وظائف الهندسة

جزء كبير من نقاش الذكاء الاصطناعي ركز على ما إذا كانت التكنولوجيا ستؤدي إلى خسائر وظيفية جماعية، خاصة في هندسة البرمجيات. تناول كرامر هذا السياق مباشرة، مدعيًا أنه لا يرى أدلة على أن الشركات ت缩减 على المهندسين بسبب قدرات الذكاء الاصطناعي.

قال كرامر: "أنا أشتبه بشدة في أن كل هذه الشركات التي قالت إنها تفصل المهندسين لأنها تمتلك الآن الذكاء الاصطناعي استخدمت الذكاء الاصطناعي كقصة تغطية".

على الرغم من التقارير التي تشير إلى انخفاض الوظائف الأساسية في الهندسة، فإن البيانات تشير إلى أن العديد من الشركات لا تزال تستقطب المهندسين. بعض المنظمات، مثل Cloudflare، قد وسعت برامج التدريب لديها. تشير تعليقات كرامر إلى أن اتجاهات التوظيف الحالية قد يقودها عوامل أخرى غير أتمتة الذكاء الاصطناعي.

الانقسام الصناعي حول وجود الفقاعة

كرامر هو آخر التنفيذيين البارزين الذين ي weighed in في النقاش حول فقاعة ذكاء اصطناعي. لا تزال الصناعة مقسمة عميقاً حول ما إذا كانت الظروف السوقية الحالية تمثل ثورة مستدامة أو ذروة تجارية. بينما يجادل بعض التنفيذيين بأن الذكاء الاصطناعي أظهر تأثيراً أكثر ملموسية من الإنترنت في أيامه الأولى، يرى آخرون تشابهاً واضحاً مع عصر الـ dot-com.

يحمل الشخصيات الرئيسية في قطاع التكنولوجيا آراء متعارضة:

  • إنفيديدا: شركة تصنيع الرقائق التي تدفع ثورة الذكاء الاصطناعي قد نفت وجود فقاعة ذكاء اصطناعي.
  • مارك زوكربيرغ: صرح أن المخاطرة الأكبر هي عدم الإنفاق الكافي على بنية الذكاء الاصطناعي التحتية.
  • سام ألتمان: CEO OpenAI، الذي أطلق ChatGPT، قد اعترف بأن المستثمرين "متحمسون بشكل مفرط للذكاء الاصطناعي".

مع تقديم القادة الصناعيون تنبؤات متضاربة، يظل مستقبل سوق الذكاء الاصطناعي غير مؤكد.

"نحن في فقاعة."

— شلومو كرامر، CEO لشبكة كاتو

"هناك انفصال؛ إنه كبير وسينقلب."

— شلومو كرامر، CEO لشبكة كاتو

"سيحدث ذلك بمعدل أبطأ بكثير من الآن."

— شلومو كرامر، CEO لشبكة كاتو

"ببساطة ليس هناك بعد."

— شلومو كرامر، CEO لشبكة كاتو

"أنا أشتبه بشدة في أن كل هذه الشركات التي قالت إنها تفصل المهندسين لأنها تمتلك الآن الذكاء الاصطناعي استخدمت الذكاء الاصطناعي كقصة تغطية."

— شلومو كرامر، CEO لشبكة كاتو
Key Facts: 1. شلومو كرامر، CEO لشبكة كاتو، يدعي أن قطاع التكنولوجيا يعاني من فقاعة ذكاء اصطناعي. 2. يحذر كرامر من أن أسعار السوق غير مستدامة بسبب الانفصال بين الاستثمارات والواقع. 3. يؤكد أن الذكاء الاصطناعي لا يستطيع حالياً استبدال المهندسين أو أدوار دعم العملاء المتقدمة. 4. يشتبه كرامر في أن الشركات تستخدم الذكاء الاصطناعي كـ 'قصة تغطية' لفصل المهندسين. 5. القادة الصناعيون منقسمون، حيث تنفي إنفيديدا وجود فقاعة بينما يلاحظ سام ألتمان حماس المستثمرين الزائد. FAQ: Q1: لماذا يعتقد شلومو كرامر أن هناك فقاعة ذكاء اصطناعي؟ A1: يعتقد كرامر أن هناك فقاعة لأن مستويات الاستثمار المرتفعة والأرباح الأولية تدفع أسعار السوق للأعلى، مما يخلق انفصالاً بين التقييمات والواقع. Q2: هل يعتقد كرامر أن الذكاء الاصطناعي سيستبدل المهندسين؟ A2: لا، يؤكد كرامر أن تأثير الذكاء الاصطناعي على الهندسة "متواضع" حالياً ولا يستطيع استبدال المهندسين. كما يشك في أن الشركات تفصل المهندسين بسبب الذكاء الاصطناعي. Q3: كيف يقارن رأي كرامر مع قادة صناعيين آخرين؟ A3: رأي كرامر نقدي للسوق الحالي. هذا يتناقض مع CEO إنفيديدا، الذي ينفي وجود فقاعة، ومارك زوكربيرغ، الذي يخشى قلة الاستثمار. كما أعرب سام ألتمان عن قلقه بشأن حماس المستثمرين الزائد.