حقائق رئيسية
- انعقدت الجلسة العامة في 24 ديسمبر.
- كانت هذه الزيارة الرئاسية الأولى لمجلس الاتحاد منذ عام 2012.
- _Parms الحدث الذكرى الخامسة والعشرين لإصلاح الغرفة العليا.
- استبدل الإصلاح الحاكمين ورؤساء المجالس التشريعية بممثلي الولايات.
- تعهد الرئيس بمواصلة تعزيز مؤسسات الفيدرالية.
ملخص سريع
في 24 ديسمبر 2025، عقد مجلس الاتحاد جلسته العامة الختامية لدورة الخريف. أثبت الحدث أنه مناسبة تاريخية للغرفة العليا. فلأول مرة منذ عام 2012، زار الرئيس فلاديمير بوتين مبنى مجلس الشيوخ. كان الغرض الرئيسي من الزيارة هو تمييز الذكرى الخامسة والعشرين لإصلاح هيكلية كبير. أدى هذا الإصلاح إلى تغيير جذري في تكوين الغرفة العليا للبرلمان.
أثناء الجلسة، خاطب الرئيس أعضاء مجلس الشيوخ. تحدث عن الأهمية التاريخية للتغييرات التي تم تنفيذها خلال الربع世纪 الماضي. بالإضافة إلى ذلك، حدد الأهداف المستقبلية فيما يتعلق بالهيكل السياسي للبلاد. على وجه التحديد، وعد فلاديمير بوتين بمواصلة تعزيز مؤسسات الفيدرالية. سلطت الجلسة الضوء على التطور المستمر لدور مجلس الشيوخ داخل النظام السياسي الروسي.
جلسة تاريخية وزيارة رئاسية
كانت الجلسة العامة في 24 ديسمبر مختلفة عن الاجتماعات الروتينية. فقد مثلت اختتام دورة الخريف، ولكنها حملت أيضاً وقعاً احتفالياً كبيراً. إن présence الرئيس أكد أهمية التاريخ. كانت هذه المرة الأولى منذ أكثر من عقد من الزمان التي يزور فيها رئيس الدولة المبنى الواقع في شارع بولشايا دميتروفكا بشكل شخصي. يبرز هذا الغياب ندرة مثل هذه الزيارات.
جاء الحشد ليناقش أعضاء الغرفة العليا تاريخ المؤسسة. كان التركيز على الذكرى الخامسة والعشرين للإصلاح الذي أسس النظام الحالي. وظفت الجلصة كمنصة للتأمل في التغييرات التي شكلت مجلس الشيوخ منذ مطلع الألفية الثالثة. إن حضور الرئيس أشار إلى التقدير رفيع المستوى لعمل المجلس خلال هذه الفترة.
إصلاح الغرفة العليا منذ 25 عاماً
كان موضوع الخطاب الرئيسي هو ذكرى الإصلاح الذي أعاد تشكيل الغرفة العليا. منذ نصف قرن، تم اتخاذ قرار لتغيير طريقة تكوين مجلس الشيوخ. قبل هذا التغيير، كان مجلس الاتحاد يتألف من الحاكمين ورؤساء المجالس التشريعية الإقليمية. شغل هؤلاء المسؤولون المقاعد بحكم مناصبهم الإقليمية المنتخبة. لقد عملوا بشكل مادي في المبنى الواقع في شارع بولشايا دميتروفكا.
قدم الإصلاح نظاماً جديداً من ممثلي الولايات. بموجب هذا النظام، لم يعد قادة الولايات يجلسون في مجلس الشيوخ مباشرة. بدلاً من ذلك، يفوضون ممثلين للعمل نيابة عن مناطقهم. أدى هذا التحول الهيكلي إلى فصل السلطات التنفيذية للولايات عن الوظائف التشريعية للغرفة العليا الفيدرالية. اعترف خطاب الرئيس بهذا الانتقال باعتباره لحظة حاسمة في تاريخ البلاد السياسي.
الالتزام بالفيدرالية 🏛️
بعد نظرة تاريخية، انتقل الرئيس إلى المستقبل. في خطابه أمام أعضاء مجلس الشيوخ، قدم فلاديمير بوتين التزاماً محدداً فيما يتعلق بهيكل الدولة. صرح بالنية لمواصلة تعزيز مؤسسات الفيدرالية. يربط هذا التعهد الإصلاحات السابقة باستراتيجيات الحكم المستقبلية. ويشير إلى التركيز المستمر على التوازن بين السلطات الإقليمية والفيدرالية.
كان الوعد بتعزيز الفيدرالية هو المغزى الأساسي للجمهور السياسي. يعزز دور مجلس الاتحاد باعتباره هيئة رئيسية في تمثيل المصالح الإقليمية على المستوى الفيدرالي. من خلال التأكيد على هذا الالتزام، سلط الرئيس الضوء على الأهمية المستمرة للغرفة العليا. أكد الخطاب أن المبادئ التي أسسها الإصلاح لا تزال أولوية للإدارة.
خاتمة
من المرجح أن تتذكر الجلسة العامة في 24 ديسمبر باعتبارها حدثاً مهماً في تاريخ مجلس الاتحاد. إن التقاء الذكرى الخامسة والعشرين للإصلاح والزيارة الأولى للرئيس منذ عام 2012 خلق جواً تاريخياً. سعى الحدث إلى التحقق من الهيكل الحالي للغرفة العليا.
من خلال تكريم التحول من القادة الإقليميين إلى الممثلين المفوضين، أكدت الجلسة على الاستقرار والاستمرارية. يضمن الوعد الرئاسي بتعزيز الفيدرالية أن يظل المجلس مكوناً حيوياً للمنظر السياسي. مع اختتام دورة الخريف، تنظر الغرفة العليا نحو المستقبل بولاية واضحة ل uphold إصلاحات الربع世纪 الماضي.

