حقائق رئيسية
- تأسس مركز إعادة التأهيل 'Preodolenie' في عام 2007.
- افتتح القسم الطبي للأطفال في عام 2023.
- يعد أول منشأة متخصصة للإقامة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع في روسيا تستخدم الابتكارات الحديثة.
- يمكن للبالغين ذوي الإعاقة من المجموعتين الأولى والثانية الحصول على علاج ممول من الميزانية.
- الحصص الحكومية لتأهيل الأطفال غير متوفرة.
- ساعد قراء إحدى الجمعيات الخيرية في إرسال 13 طفلاً إلى المركز في شهر مايو.
ملخص سريع
افتتح مؤخرًا قسم متخصص للأطفال في مركز إعادة التأهيل Preodolenie في موسكو. على الرغم من تأسيس المركز نفسه في عام 2007، إلا أن الجناح الطبي للأطفال بدأ عملياته فقط في عام 2023. تتميز هذه المنشأة لكونها الأولى في روسيا التي تقدم خدمة إقامة متخصصة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، مستخدمة أحدث التطورات المبتكرة للتعافي المرضى.
بينما يمكن للموسكوويين البالغين ذوي الإعاقة من المجموعتين الأولى والثانية الحصول على علاج هناك على أساس ميزانية، فإن تغطية الحصص الحكومية لتأهيل الأطفال غير متاحة حاليًا. ونظرًا لهذا الفجوة، ساعد قراء إحدى الجمعيات الخيرية في إرسال 13 طفلاً إلى المركز بدءًا من شهر مايو من هذا العام.
عصر جديد لتأهيل الأطفال
لقد وسع مركز إعادة التأهيل Preodolenie في موسكو قدراته بشكل كبير مع إدخال قسم مخصص للأطفال. يمثل هذا القسم، الذي افتتح أبوابه في عام 2023، خطوة كبيرة إلى الأمام في الرعاية المتخصصة للمرضى الصغار في المنطقة. تركز المنشأة على تقديم خدمات تعافي شاملة مصممة خصيصًا لاحتياجات الأطفال.
على الرغم من أن المركز كان يعمل منذ عام 2007، فإن إضافة الجناح الطبي للأطفال تمثل فصلًا جديدًا في تاريخه. تم تصميم المنشأة لدعم الأطفال الذين يحتاجون إلى تدخل طبي مكثف.
أساليب علاج مبتكرة
يُعتبر القسم الجديد أول منشأة إقامة متخصصة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع في روسيا المخصصة لهذا النوع من الرعاية. يستخدم أحدث التطورات التكنولوجية لضمان تعافي المرضى بشكل فعال. يستخدم المركز كل أحدث التطورات المبتكرة المتاحة في المجال الطبي اليوم.
تتيح هذه الطرق المتطورة مستوى عالياً من الرعاية للأطفال الذين يعانون من احتياجات صحية معقدة. تم بناء البنية التحتية للمنشأة لدعم المراقبة والعلاج المستمر.
التمويل وإمكانية الوصول
حاليًا، يوجد تمييز في كيفية تمويل الخدمات. يمكن للمقيمين البالغين في موسكو ذوي الإعاقة من المجموعتين الأولى والثانية الخضوع للعلاج من ميزانية الدولة. ومع ذلك، يختلف الأمر للمرضى الأصغر سنًا.
على وجه التحديد، خدمات إعادة تأهيل الأطفال غير مشمولة بالحصص الحكومية في هذا المركز. يخلق هذا النقص في التمويل الحكومي عائقًا للعديد من العائلات التي تبحث عن رعاية متخصصة لأطفالها.
مبادرة دعم المجتمع
لسد فجوة التمويل، لعب الدعم الخيري دورًا حاسمًا. منذ شهر مايو من هذا العام، تمكن 13 طفلاً من الوصول إلى خدمات المركز بفضل مساعدة قراء إحدى الجمعيات الخيرية. يبرز هذا التعاون أهمية الشراكات بين القطاعين العام والخاص في الرعاية الصحية.
تُظهر المبادرة كيف يمكن لمشاركة المجتمع أن تؤثر بشكل مباشر على توفر العلاجات الطبية الحيوية للأطفال عندما تكون الموارد الحكومية محدودة.

