حقائق رئيسية
- تُعتبر السفينة أقدم قارب أثري معروف.
- تم نقلها إلى المتحف المصري الكبير.
- ستستمر برنامج الترميم أربع سنوات.
- تمول الوكالة اليابانية للتعاون الدولي المشروع.
- قيمة المنحة 3.5 مليون دولار.
ملخص سريع
تم نقل السفينة الجنازية الملكية لخافو إلى المتحف المصري الكبير. يُعتبر هذا الأثر القديم على نطاق واسع أقدم قارب أثري معروف موجود حالياً.
من المقرر أن يستمر مشروع الترميم طوال السنوات الأربع القادمة. وسيتم إجراؤه في مكان عام، مما يسمح للزوار بمشاهدة عملية الحفظ. يأتي التمويل لهذه المبادرة من الوكالة اليابانية للتعاون الدولي، التي قدمت منحة بقيمة 3.5 مليون دولار.
الانتقال إلى المتحف المصري الكبير
وصل سفينة خوفو الشمسية رسمياً إلى مقرها الجديد. تم نقل السفينة بعناية إلى المتحف المصري الكبير. يمثل هذا الانتقال إنجازاً لوجستياً كبيراً لمسؤولي التراث المصري.
سيعمل المتحف كموقع للحفاظ خلال السنوات الأربع القادمة. يضمن النقل بقاء الأثر في بيئة محكمة. تم اختيار هذا الموقع تحديداً لمرافق الحفظ المتقدمة التي يمتلكها.
الأهمية التاريخية للسفينة
يُوصف القارب بأنه سفينة جنازية ملكية. يتمتع بقيمة تاريخية هائلة بوصفه أقدم قارب أثري معروف في العالم.
لطالما درس الخبراء هذا الأثر لفهم ممارسات الدفن في مصر القديمة. يُعد الحفاظ على هيكل خشبي بهذا القدم فرصة نادرة. يقدم ترميمه للجمهور رؤى فريدة حول تقنيات بناء السفن في العصور القديمة.
التمويل والتعاون الدولي
يتم تمويل برنامج الترميم بالكامل من قبل الوكالة اليابانية للتعاون الدولي. منحت الوكالة 3.5 مليون دولار لدعم المشروع.
يسلط هذا التمويل الضوء على أهمية التعاون الدولي في الحفاظ على التراث. يضمن الدعم المالي أن يلبي الترميم أعلى معايير العناية الأثرية.
الوصول العام والظهور
جانب رئيسي من هذا المشروع هو طابعه العام. ستتم إجراءات الترميم في معرض كامل لزوار المتحف.
يسمح هذا النهج للجمهور بالتفاعل مع عملية الحفظ. ويخدم غرضاً تعليمياً، حيث يوضح العمل الدقيق المطلوب للحفاظ على الآثار القديمة. يوفر المتحف المصري الكبير المساحة اللازمة لهذا العرض.



