📋

حقائق رئيسية

  • يقول ميكي زوهار إن 'جميع المواطنين الإسرائيليين كانوا متراخين' قبل المذبحة التي قادها حماس
  • يصف زوهار أفعال متهمي 'قطرغيت' بأنها 'غير أخلاقية' ولكنها ليست بالضرورة إجرامية
  • يصرح الوزير بأن تحقيق 7 أكتوبر لن يشير إلى نتنياهو كـ 'المقصور الرئيسي'

ملخص سريع

أكد وزير الثقافة ميكي زوهار أن لجنة تحقيق الدولة حول المذبحة التي قادها حماس في 7 أكتوبر لن تحدد رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو كـ 'المقصور الرئيسي'. وفي بيان حول التحقيق، أكد زوهار أن الفشل في منع الهجمات لم يكن مقتصرًا على القيادة السياسية.

ادعى زوهار أن 'جميع المواطنين الإسرائيليين كانوا متراخين' قبل الأحداث المأساوية، مما يشير إلى مسؤولية مجتمعية أوسع نطاقًا عن الخلل في الأمن. بالإضافة إلى ذلك، تطرق الوزير إلى فضية 'قطرغيت' الجارية، مصفًّا سلوك المتهمين بأنه 'غير أخلاقي' مع الإشارة إلى أن أفعالهم قد لا تشكل بالضرورة جريمة جنائية. كما أعرب الوزير عن دعمه لأوريتش، على الرغم من أن التفاصيل المحددة لهذه الإشارة لم تُقدَّم في البيان.

موقف الوزير من التحقيق

أعرب وزير الثقافة ميكي زوهار عن رأيه في التحقيق المنتظر حول الفشل الأمني المحيط بهجمات 7 أكتوبر. ركزت تعليقاته على النتائج المحتملة المتعلقة بدور رئيس الوزراء نتنياهو في الكارثة. صرح زوهار صراحةً بأن التحقيق لن يشير إلى رئيس الوزراء كـ 'المقصور الرئيسي' للأحداث التي وقعت.

يُعد هذا المنظور تحولاً من محاسبة القيادة الفردية إلى رؤية أوسع نطاقًا للمسؤولية الموزعة. ومن خلال التأكيد على أن رئيس الوزراء لن يُستهدف بمفرده، أشار زوهار إلى الدفاع عن سلوك الحكومة الحالية خلال الساعات الحرجة للهجوم.

تراخ واسع النطاق 📅

قدّم زوهار سياقًا أوسع للخلل الأمني، مُعزِّزًا الفشل إلى هفوة جماعية في الانتباه. ادعى أن 'جميع المواطنين الإسرائيليين كانوا متراخين' قبل المذبحة التي قادها حماس. يُفترض أن هذا البيان يعني أن فشل الاستخبارات والعمليات كان عرضًا لعقلية مجتمعية أوسع نطاقًا بدلاً من أن يكون مجرد انهيار في قيادة الحكومة.

يشير تصوير الوزير للتراخ الوطني إلى أن التحقيق قد يسلط الضوء على القضايا النظامية بدلاً من التركيز حصريًا على اتخاذ القرار على المستويات العليا. قد يؤثر هذا الإطار على الخطاب العام المحيط بتقرير اللجنة النهائي.

تعليقات حول فضية قطرغيت

تطرق الوزير زوهار أيضًا إلى القضية المنفصلة ولكن الحساسة سياسيًا للتحقيق حول قطرغيت. تتضمن هذه الفضية ادعاءات حول اتصالات غير معلنة وتجارة محتملة بالتأثير تشمل مسؤولين وكيانات أجنبية. قدم زوهار تقييمًا دقيقًا لسلوك المتهمين.

وصف الأفعال التي قام بها متهمو قطرغيت بأنها 'غير أخلاقية'. ومع ذلك، قيّن هذا التقييم بالقول إن الأفعال 'ليست بالضرورة إجرامية'. يبرز هذا التمييز التعقيدات القانونية في القضية ورؤية الوزير بأن السلوك، رغم أنه مرفوض أخلاقيًا، قد لا يرقى إلى عتبة الملاحقة الجنائية.

إطراء أوريتش

وسط مناقشات التحقيقات والفشل الأمني الوطني، وجّه الوزير زوهار أيضًا الشكر لشخص يُدعى أوريتش. لم يقدم المصدر الأصلي السياق الكامل لمن هو أوريتش أو الأسباب المحددة للإطراء، لكن إدراج هذا التعليق يشير إلى دعم زوهار لهذه الشخصية.

يبرز ذكر أوريتش على عكس التقييمات النقدية للجمهور العام ومتهمي قطرغيت، مما يشير إلى تأييد محدد لسلوك أو مساهمات أوريتش خلال هذه الفترة من التدقيق.

"جميع المواطنين الإسرائيليين كانوا متراخين"

— ميكي زوهار، وزير الثقافة

"غير أخلاقية"

— ميكي زوهار، وزير الثقافة

"ليست بالضرورة إجرامية"

— ميكي زوهار، وزير الثقافة

"المقصور الرئيسي"

— ميكي زوهار، وزير الثقافة